TESTIMONIALS


10/5/2020 12:36 PM
الطالبة مريم السيد

أنا طالبة من هنجاريا حاصلة على بكالوريوس في اللغات والثقافات الشرقية. السبب في اختياري درجة الماجستير في الدراسات الدبلوماسية في كلية الأمير الحسين بن عبد الله الثاني للدراسات الدولية - الجامعة الأردنية ، لبيئتها المثرية والآمنة للدراسة والبحث في القضايا التي تهم عالم العولمة، وايضا لتحسين مستواي في اللغة العربية.
والممتع في تخصصي هو أنه يشتمل على مجال معرفي متنوع يشمل التاريخ والاقتصاد السياسي والدبلوماسية والمفاوضات والتنمية والسياسات الخارجية وغيرها.
 ولا شك أن الأساتذة من بين أفضل الأساتذة الذين قابلتهم على الإطلاق يشجعوننا على التفكير بشكل نقدي، وتطوير فهم أفضل للموضوع، ويعلمك البرنامج أن تنمو على المستويين الشخصي والأكاديمي.
واخيراً، ليست مجرد معرفة موسعة بالموضوع، ولكن رغبة حقيقية في مواصلة استكشاف الانضباط لفترة طويلة بعد انتهاء المحاضرة.

10/6/2020 1:52 PM
الطالبة ينال العواملة

منذ انطلاقة شرارة وعيي في عملها لفهم الدنيا واستيعاب خطوط أحداثها، وأينما حل بصري أو حط على البقع الجغرافية المحيطة بأردننا وجدت المشاكل والقلاقل والخراب، مغتصب صهيونيٌ في فلسطين وآخر في العراق، وحرب في لبنان وثوراتٌ عربيةٌ في شتى البلدان، كل هذا بعد قليل من البحث والتدقيق كان مرتبطًا بدراسة السياسة في عمومياتها وخصوصياتها، وذلك لمواكبة الأحداث المحيطة بنا من جهة والمساعدة في حلها قدر الإمكان كجزءٍ فاعلٍ في الدولة الأردنية من جهةٍ أخرى، ووجدت ضالتي حقًا في كليتنا كلية الأمير حسين بن عبد الله الثاني الدولية حيث الطموحات تنتقل من خانة الوهم إلى الحقيقة في صرحٍ أكاديميٍ هام، شيد بأقلام جهابذةٍ عظام جسدوا كادرًا تدريسيًا لا يسعني أن أتذكر فضل كليتي علي دون العبور إلى ساحة شكرهم وتقديرهم والتي على اتساعها لن يسعني وقتٌ أو يكفيني كلام للإحاطة بها وبوصفها أبدًا

11/5/2020 2:08 PM
الطالب عيد الرواضية

يتميز تخصص العلوم السياسية  الفريد بتسميته وشمولية خطته الدراسية بين الجامعات الأردنية عامة، وتضم الكلية برنامج البكالوريوس بأقسامه الثلاث: (علم السياسة، وعلم العلاقات الدبلوماسية والتنمية الدولية) بإشراف نخبة مختارة من أعضاء هيئة التدريس من خريجي جامعات مرموقة يندرجون تحت رتب أكاديمية مختلفة. وتبلغ عدد الساعات المعتمدة للحصول على درجة البكالوريوس (132) ساعة معتمدة، وينهي الطالب دراسته في تلقيه تدريبًا ميدانيًّا في إحدى المؤسسات الحكومية أو الخاصة الأردنية ما يشجعنا على دراسة هذا التخصص.
1. عالمية التخصص وأهميته الكبيرة لفهم ثقافات المجتمعات الأخرى
2. الرغبة في الإطلاع على جميع الأنظمة السياسية ومعرفة أنواعها في العالم. 3-التوسع في معرفة العلوم السياسية من خلال تخصصاته الثلاثة هي (علم السياسة، وعلم العلاقات الدولية، والدراسات الدبلوماسية)
3. . الهدف من تدريس هذا التخصص: إخراج جيل قادر على قراءة وتحليل المستقبل السياسي لأي قضية كانت عالمية أو إقليمية، مستندًا بذلك على الشواهد السياسية لتلك القضايا حتى يتسنى له الفهم الدقيق بجميع الأبعاد المتعلقة في تلك القضايا، والوقوف على جميع نظريات تخصص العلوم السياسية بشكل نظري ووصفها وتحليلها ومن ثم تطبيقها إن أمكن بشكل عملي على أرض الواقع. الجهات التي يمكن أن يعمل بها الطالب بعد تخرجه من هذا التخصص
• وزارة الخارجية وبعثاتها في الخارج، وزارة التخطيط والتعاون الدولي
• مؤسسات وأجهزة الإعلام العامة والخاصة
• مستشارون ومنسقون في مجلس الأمة ومجالس الشورى
• .محللون سياسيون وجمع المعلومات والاتصال في وزارة الخارجية، ووزارة الداخلية، والوزارات الأخرى ذات العلاقة، ومديريات المخابرات والاستخبارات وكافة الأجهزة العسكرية والأمنية
• مستشارون وباحثون ومسؤلو علاقات عامة وإعلام في البنوك والشركات والمؤسسات الكبرى الوطنية والإقليمية والعالمية
• - موظفون دوليون لشغل الوظائف الدولية العمومية في المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية 
• مستشارون في الأحزاب السياسية والنقابات بمختلف أنواعها
أما عن تجربتنا الشخصية في التدريب؛ كنا قد تدرّبنا في المكتب الإعلامي لرئاسة الوزراء على إعداد التقارير وصياغة الكتب الرسمية وحضور المؤتمرات وتنسيقها ، فكانت تجربة فريدة استطعنا من خلالها تحصيل المعرفة الكافية فيما سبق بعد أن توفرت لنا فرصة الممارسة التي تصقل مهاراتنا وتختبرها وتضيف لنا الجديد من الخبرة التي قد نغفل عنها.